أرشيف الوسم : عبدالله

احذروا معاصي النفاق

صورة مقالات صحيفة المدينة | موقع الشريف عبدالله فراج

يظن بعض الناس أن الكذب هو صفة السياسيين، وهو ليس كذلك، فالسياسي المؤمن لا يمكن أن يكون كاذباً، ولا يتعمَّد الكذب، إنما الكذب صفة قوم آخرين، فالكذب معصية من الكبائر، المُصرّ على استعمالها يفقد من إيمانه بقدر إصراره عليها، ومن أصرَّ على استعمالها مهما كان الدافع إليه؛ هو ولاشك يزوّد …

أكمل القراءة »

عمر عبدالله كامل أوفى الأصدقاء

في زماننا كنا نبحث عن الأوفياء لنصادقهم، ويعز علينا ذلك لندرتهم، ومن توفيق الله عز وجل أن وفقت لثلة من الأصدقاء النبلاء، منهم أخي وشقيق روحي الدكتور عمر عبدالله كامل، الذي وافته المنية يوم الأربعاء 4/11/1436هـ عن عمر ناهز الخامسة والستين، وهو من أسرة مكية عريقة،

أكمل القراءة »

الشيخ عبدالله بن بيه ومشكلات العصر

من حسن حظي أن تعرفت على علماء صالحين همهم كله العلم، ولا يشغلهم في الحياة سواه يبثون بين الناس قيم الدين الحنيف ومحاسنه، وهؤلاء من أعانوني على الثبات على مبادئ لم تتغير منذ كنت على مقاعد الدرس وحتى اليوم وأنا في مرحلة من العمر تجعلني بإذن الله لا أقول إلا …

أكمل القراءة »

رحم الله خادم الحرمين الشريفين

بلغنا خبر وفاة خادم الحرمين الشريفين، وقد بدأنا الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة 3/4/1436هـ، فدعونا الله له بالمغفرة، وأن يسكنه الله فسيح الجنان، فقد كان عهده عهد عز لهذا الوطن، فقد كانت مواقفه كلها داخليًا وخارجيًا قد تميزت بالرغبة في رقي هذا الوطن والعمل لنهضته، ومواقفه العربية الصامدة حول …

أكمل القراءة »

بعض من ذكرياتي

كان لي مع جماعة الاخوان مواقف لاتزال آثارها تعتمل في نفسي إلى اليوم، فعند هجرتهم الأولى إلى بلادنا بعد مواجهتهم للحكم في مصر في عهد الثورة المصرية الأولى عام 1952م، تدفقت جماعاتهم إلى دول الخليج وكان لبلادنا منهم النصيب الأكبر. وأول موقف لي معهم وأنا لا أزال على مقاعد الدراسة، …

أكمل القراءة »

فقيد الوطن

لم اتمالك نفسي بعد خبر وفاة الرجل النبيل السيد أمين عقيل عطاس إلا وافاجأ بخبر وفاة آخر كانت لي به صلة هو عميد الوزراء في بلادنا الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الخويطر، فقد عملت تحت إدارته منذ تولي وزارة المعارف (التربية والتعليم حالياً) منذ عام 1395هـ وحتى عام 1416هـ. وكنت قد …

أكمل القراءة »

التكريم الأوفى لعبدالله عبدالجبار

منحت الفرصة أن أكون تلميذاً لأستاذي الجليل عبدالله أحمد عبدالجبار المفكر والأديب والناقد الرائد, وأعتبرني صديقاً له تطيباً لنفسي, فعشت معه ما يقارب عقد من قبل وفاته, لم يمر أسبوع لم أره وأجالسه, أصغي إليه, وأستثير ذاكرته بالأسئلة لأحظى منه بالدرس بعد الدرس,

أكمل القراءة »