إذا كان توحيد الله عز وجل يعني إفراده بالعبادة, فلا يعبد سواه, فهذا يعني ببساطة وبداهة عقلية أن المؤمن بالله ورسله عرف يقيناً ألا سلطان عليه لأحد, لا من بشر ولا شجر ولا حجر ولا حيوان مفترس ولا ظواهر طبيعية كبرى يخافها,ولا من كل ما أتخذ الناس من آلهة سوى …
أكمل القراءة »