في هذه العشر الأخيرة من رمضان، ذات الفضل العظيم، والموسم الأعظم؛ للتقرّب إلى الله رب العباد الذي يتقبَّل منهم -بإذنه- صيامهم وقيامهم، وإقبالهم على طاعته، ويرحمهم ويغفر لهم، ثمَّ يعتقهم من النار، فما أعظم ما يهبهم من الحسنات، وما يطوّقهم به من النعم، رب عفو رحيم،
أكمل القراءة »