لا يمكن لشعبٍ أن يعيش محافظًا على أخلاقه وقِيَمه؛ إلا إذا كان له مشروعٌ ثابت يزرعه في أجياله الجديدة، يُعرِّفهم عليه، ويدعوهم للامتثال له، والمحافظة عليه، ورفع علمه في حياتهم باستمرار، خاصة اليوم وقد انفرط عقد الأخلاق والقِيَم في كثير من مجتمعاتنا العربية، وزاد الطين بلَّة أن وسائل التواصل الحديثة …
أكمل القراءة »