يكاد اليوم أن يرسخ في الأذهان أن البديل للمطالبة بحقوق الشعوب الفوضى العارمة، التي تصل بالبلاد إلى انفلات عظيم، يقودها إلى أن يتحكم فيها المجرمون وأهل السوابق والجماعات الإرهابية، وضياع الأمن حتى تصبح البلاد فوضى، لا أمل لأهلها في العودة إلى أمن منضبط يعيشون من خلاله في وطنهم آمنين سالمين، …
أكمل القراءة »