الحقيقة التي لا يمكن لأحد أن يعارضها أن الدول المعاصرة لها خصوصيتها في أنظمتها، فهناك دول لا تزال مَلَكية في عالمنا المعاصر، لها ملك وله ولي عهد يؤول إليه الحكم بعده، وقد تغير بعض الشيء في نظمها فتنقل من النظم الديمقراطية بعض وجوه إدارتها لا كلها، وتبقى نظمها لها خصوصية …
أكمل القراءة »