لا تزال أسرنا تعاني مع أولادها ذوي الاحتياجات الخاصة، وبخاصة أولئك المحتاجين لعناية خاصة صحية ونفسية، وليس لهم قدرة على توفيرها على حسابهم الخاص.. تنتظم كل دساتير الدنيا وقوانينها حقوقًا لذوي الاحتياجات الخاصة، ممن أنعم الله عليهم بالابتلاء فصبروا، سواء أكانوا قد فقدوا إحدى حواسهم كالبصر أو السمع أو أقعدوا …
أكمل القراءة »