لعل الأخبار المتداولة اليوم عن عودة العمالة المنزلية من إندونيسيا إلى بيوتنا مرة أخرى، فيها بعض الحقيقة، فهي العمالة الوحيدة التي عملت في بيوتنا، وقلَّت مشكلاتها، فأنا مثلاً وزوجتي أم أولادي -رحمها الله- لم نكن ممن يُحبِّذون الاستعانة بعمالة منزلية من الخارج، مادمنا نستطيع أن نتعاون فنخدم أنفسنا بأنفسنا، وظللنا …
أكمل القراءة »