لعلنا اليوم ندرك جميعا أن أسلوب الحوار بيننا يتوالى انحداره، وما علينا سوى أن نصغى لما نسمع في المجالس وفي النوادي، بل وفي المحاضرات، بل وفي دروس دينية واجتماعات، فما أن يثور بيننا خلاف، إلا وتسمع من ألفاظ الحوار المتدني ما يقشعر له بدنك، من السباب والشتم، والتهم التي قد …
أكمل القراءة »