منحت الفرصة أن أكون تلميذاً لأستاذي الجليل عبدالله أحمد عبدالجبار المفكر والأديب والناقد الرائد, وأعتبرني صديقاً له تطيباً لنفسي, فعشت معه ما يقارب عقد من قبل وفاته, لم يمر أسبوع لم أره وأجالسه, أصغي إليه, وأستثير ذاكرته بالأسئلة لأحظى منه بالدرس بعد الدرس,
Read More »