ترى مثل هؤلاء يتيهون على الناس كبرًا، لا يرونهم في أعينهم شيئًا، وهذا الغرور والكبر والعجب يعزلهم عن الناس فيكرهونهم.. ولا تجد حولهم إلا من يحتال ليستفيد منهم ما سمي العقل عقلا إلا أنه يعقل الإنسان عن فعل القبيح، كذا سمى العرب العقل نُهية، أي ينهى عن مساوئ الخلق والفعل، …
أكمل القراءة »