من المعلوم أنني لم ارتح منذ زمن لما يقوم به الأخ عبدالعزيز محمد قاسم، الذي كانت تربطني به صداقة، عند بدء عمله في الإعلام متعاوناً، أولاً في قناة اقرأ مع صديقنا الدكتور عبدالقادر طاش، ثم عمله معه حينما انتقل إلى الإشراف على ملحق الرسالة بجريدة المدينة، ثم انتقاله معه حينما …
أكمل القراءة »