في يوم الجمعة بتاريخ 6 جمادى الأولى 1435 تلقيت نبأ وفاة الصديق الوفي، ذي الخلق الرفيع، الأخ الحبيب محمد سراج عطار، الذي منذ أول لقاء لي معه شعرت أني سأصادق رجلاً، لن تمحو الأيام مهما اشتدت صداقته فلم أرَ قط مثله حسن سمت، وحسن صمت، لا يتكلم إلا إذا استدعى …
أكمل القراءة »